القوات الجوية لكوت ديفوار أمثلة على

• طائرات القوات الجوية لكوت ديفوار
• القوات الجوية لكوت ديفوار
• وقام الفريق بالتفتيش على مواقع القوات الجوية لكوت ديفوار في أبيدجان وياموسوكرو.
• منذ نشأتها عام 1961 وحتى عام 2002، كانت القوات الجوية لكوت ديفوار صغيرة.
• وقد ظلت هذه الاختبارات تُجرى عادة بحضور القوات الجوية لكوت ديفوار وواحد أو اثنين من الأخصائيين التقنيين من بيلاروس.
• وناشدت القوات الجوية لكوت ديفوار أيضا عملية الأمم المتحدة في كوت ديفوار للتدخل من أجل استعادة هذه الخدمات.
• وقامت القوات الجوية لكوت ديفوار باستئجار طائرتين بلغاريتين من طراز An-32 للنقل التعبوي في نفس الفترة.
• ويؤثر الحظر كذلك على جهود القوات الجوية لكوت ديفوار خارج البلاد من أجل شراء قطع غيار وبيانات تقنية.
• ولم تُتح القوات الجوية لكوت ديفوار إمكانية الوصول دون عوائق لعملية الأمم المتحدة في كوت ديفوار أثناء هذا التفتيش.
• وأبلغ أفراد القوات الجوية لكوت ديفوار فريق الخبراء السابق بأن هاتين الطائرتين العموديتين قد أجرّتهما عملية الأمم المتحدة في كوت ديفوار.
• وأكد العقيد أدو من القوات الجوية لكوت ديفوار للفريق أن الطائرة العمودية نقلت مسلحين من الشرطة العسكرية ورجال الشرطة.
• وقامت القوات الجوية لكوت ديفوار بنقل جميع عتادها الجوي السليم والمعطل إلى القاعدة الجوية بمطار أبيدجان الدولي.
• ولاحظ الفريق أن الطائرة التي تحمل الرمز TU-VHM كانت مطلية بالشكل التمويهي العسكري الأخضر، وأن تقوم القوات الجوية لكوت ديفوار بتشغيلها.
• ومن المثير للقلق بصفة خاصة استمرار القوات الجوية لكوت ديفوار في صيانة واختبار الطائرة العمودية الهجومية من طراز Mil Mi-24 Hind.
• وقدمت القوات الجوية لكوت ديفوار إلى عملية الأمم المتحدة في كوت ديفوار قائمتين بقطع الغيار ومعدات الإصلاح التي تسعى للحصول عليها من أجل مروحياتها التي من طراز Puma.
• وبالإضافة إلى توغو، تزعم القوات الجديدة، ووسائط الإعلام والمنظمات غير الحكومية الآيفورية أن القوات الجوية لكوت ديفوار وضعت طائراتها العمودية في غينيا وغانا لتجنب الحظر.
• ويعمل حالياً ثمانية أخصائيين تقنيين في مجال الطيران من رعايا بيلاروس واثنان من أوكرانيا بموجب عقد لمساعدة القوات الجوية لكوت ديفوار في هذه المهمة، وفق ما ذكرته وزارة الدفاع.
• وقد أخبر تقنيو القوات الجوية لكوت ديفوار الفريق في مناسبات عدة أنه ليس لديهم الخبرة اللازمة للقيام بصيانة الطائرة Mi-24، وأن مثل هذه صيانة يقوم بها الأجانب.
• وقد رفضت القوات الجوية لكوت ديفوار تقديم أسماء وهويات طاقم الطائرة An-12 خلال ولاية الفريق هذه، كما أنكرت وجود التقنيين الأجانب العاملين في صيانة الطائرة Mi-24.
• وأمدَّ مونتويا القوات الجوية لكوت ديفوار بجانب كبير من طائراتها العسكرية من خلال شركته داركوود لوجيستيك (Darkwood Logistique) قبل الحظر على توريد الأسلحة.